بروفايلات دمشقية
لم تمنع أصوات الانفجارات التي كانت تدكّ جدران المدينة ولا الأخبار السيئة التي تمرّ على الشريط الإخباري، على مدار الساعة
بروفايلات دمشقية 2
لم يقولوا لها إن ابنها قد مات بل قالوا: «إن ابنك قد افتدى الوطن».